كلما نسيت ...
(وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون)
لماذا يكون مدعو البياض دائما .... جبناء ...؟؟
تذكرني أن اشرب بيريل
(وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون)
والعجيب انهم لم يكونوا يتحتسبون ايضا أن يكونوا ممن لم يكونوا يحتسبون...!!!!
.......................
لا تقلقي .. لن تقولي جديدا .. هو يعلم ويوقن بسوء خاتمته .. بسوء طريقه .. باستحالة استقامته .. وبسوء منقلبه ..
هو يعلم جيدا ..
انضمي إلي اخوتك .. واجمعي ما يكفي من الحطب للنيران حول الصليب ..
إن الشرير المعلق علي الصليب لن يتذمر .. لن يتشنج .. لن يتوسل ..
.....................................
وهناك اسهل من هذا ولكنه اصعب ..
اخبرك اياه في يوم آخر .......
وغمزة عين
الاسهل لم اقله ..
لأني احببت ان أتاكد انك تتابعين .. للغرابة ...!!!
لذا الآن اقوله ....
الاسهل .. ان تشيحي بوجهك .. وتسمعينا الوقع المقدس لخطواتك ..
وتتجاهلي نعيق الضلال المتمثل رجلا وحرفا هنا ..
تضيعين وقتك ..
فبغض النظر عن كون هذه الشرور داخل فضيلتكم لكنكم استطعتم بإراداتكم العجائبية .. ان تغلبوها وتنيروا مشاعل البياض .. وتحملوا رسائل الحق للكون ..
فقد اصبح الكون بكم جميلا حقا يا سادة ..
مش حتفرق كتير الشرير قرر أن يبقي شريراً ..
فلا تذهب نفسك عليهم حسرات ..
لا تكترثي ..
لا تزوريه ..
ارجميه بحجر .. او القي له النصائح القدسية .. وارحلي ..
نعتذر لسيادتكم .. ليست نفوسنا ساحة ثواب دعوية .. او ملتقي للحسنات الوعظية..
بإمكانك الحصول عليه في مكان آخر ..
اننا اناس للعرض فقط .. فمن فضلك ابتعدي عن فاتريناتنا .. لا تمسي واجهاتنا..
ليست للبيع ..
لا نصلح للاسف للاستثمار الدعوي ..
لو لم يكن لدي فضيلتكم شيئا اخر لتفعليه ... يمكنك البحث عن مدونة اسلامية .. أو موقع دعوي .. او فيديو جنائزي ..
انك تزيدين الامر سوءا
الم نسمعي :
فاعرض عنهم ..
ذرهم يخوضوا ويلعبوا حتي يلاقوا يومهم ..
فتولي عنهم ..
هي اوامر ربانية .. فالتزمي ..
يقولون ان انكار المنكر يكره إذا كان يترتب عليه منكر اكبر ..
مثل
العناد
..................
اشرب بيريل
لماذا يكون مدعو البياض دائما .... جبناء ...؟؟
لماذا يتوارون ..
لماذا يرجموننا باحجارهم المقدسة دوما (من وراء حجاب) ..
لم يستحي مدعو الحقيقة المطلقة .. من حقيقتهم .. المطلقة ..؟؟
عجبا لمدعو الانوار القدسية .. يعشقون التواري في الظلام ..
وطوبي لقادة ظلام .. لم يخشوا أن يقفوا في دائرة الضوء ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق