أذهلتني هذه الصورة
يستصرخ من فوت الفرصة
من "وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ
في البداية أرعبتني حد أني كرهت النظر إليها
ثم جعلتني أتفكر أكثر ..
هكذا هو الموت يفجئنا .. لا استأذان ولا موعد
قد يأتي الآن .. بعد هنيهة .. بعد شهر أو سنة
ذلك ليس مهماً .. المهم هل ياترى أنت مستعد لاستقباله
لي عودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق